أعاد اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى الى الأذهان الاعتداء الذي فجر انتفاضة الأقصى في مثل هذا اليوم عند اقتحام زعيم المعارضة اليمينية ارئيل شارون باحات المسجد الأقصى في الثامن والعشرين من شهر سبتمبر في العام ألفين .واستجاب المئات من الفلسطينيين الى دعوات الرباط في المسجد الأقصى للتصدي لمحاولات جماعات المستوطنين اليهود المتطرفين اقتحام باحات الأقصى بحراسة المئات من قوات الشرطة وحرس الحدود وجنود الاحتلال.ولجأ المئات من الجنود وعناصر الشرطة الى إطلاق النيران الحية على الفلسطينيين داخل المسجد لتفريقهم من الباحات بعدما حاولوا منع المستوطنين من اقتحامه في عيد "الغفران" اليهودي .
2 اضف تعليق:
وامعتصماه
علمنا ان ليس فينا معتصم
مات الرجال او كبلت ايديهم
لكن ابشروا ياصهاينة ياملاعين
ان مات كل يوم رجل فدا الاقصى ستولد على قبره مليون عزيمة فى النساء ...فى الاطفال...وسياتى المارد ليسحقكم.
كلنا فدا الاقصى
لاحول ولاقوة اله بالله العلي العظيم
اللهم انصرنا عليهم اللهم امين
إرسال تعليق